من نحن

أَكَادِيمِيةُ الرُّوَّاد للتَّدرِيب, هِي احدَى مؤسَسَاتِ التَدرِيبِ الوَطَنِيَّة التِي تُزَاوِلُ نَشَاطَهَا فِي دُبَيّ وَتَقُومُ بِتَدرِيب ِالمَوَارِدِ البَشَرِيَّة وَالكَوَادِرِ والطُّلَّابِ وَالخِرِّيجِين فِي مَجَالَاتٍ مُختَلِفَة وُفقَ مُتَطَلَّبَاتِهم بِمُستَوَيَاتٍ عَالِيَة تُنَاسِبُ تَطَلُّعَاتِهِم وَطُمُوحَهُم، حَيثُ يَتُمُّ تَنمِيَةُ وَصَقلُ مَهَارَاتِهم وَقُدُرَاتِهم, وَتَدرِيبُهم عَلَى القِيَامِ بِأعمَالِهم بِشَكلٍ أَفضَل وَأكثَر فَاعِلِيَّة, وَزِيَادَةُ كَفَاءَتِهِم، الأَمرُ الَّذِي يَقُودُ إِلَى رَفعِ مُستَوَى أَدَائِهم فِي وَظَائِفِهم, وَبِالمُحَصِّلَة يَرتَفِعُ مُستَوَى الأَداَء فِي كَافَّةِ المُؤَسَّسَاتِ وَالهَيئَاتِ وَالشَّرَكَات, وَهَذِهِ هِيَ الثَمَرَةُ وَالغَايَةُ الحَقِيقِيَّةُ لِلتَدرِيب.